الشخص بأدعية عامّة بنية الاستجابة والتيسير، نذكر منها:
اللهمّ يا دليل الحائرين، ويا رجاء القاصدين، ويا كاشف الهم، ويا فارج الغم، اللهمّ زوّجنا واغننا بحلالك عن حرامك يا الله يا كريم يا ربّ العرش المجيد
ارحمنا برحمتك يا أرحم الرّاحمين، اللهمّ إنّي
أسألك باسمك العليم إنّك عالمٌ بحالي، فبرحمتك يا رب يا رب يا رب زوّجني برجلٍ صالح يستر عليّ، ويكون قرّة عينٍ لي وأكون قرّة عينٍ
اللهم إنّي أسألك بأنّي أشهد أنّك أنت الذي لا إله إلا أنت، الأحد الصّمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد، اقضِ حاجتي، وآنس وحدتي،
وفرّج كربتي، واجعل لي رفيقاً صالحاً كي نسبّحك كثيراً ونذكرك كثيراً، فأنت بي بصيراً، يا مجيب المضطر إذا دعاك، احلل عقدتي، وآمن روعتي.
يا إلهي من لي ألجأ إليه إذا لم ألجأ إلى الرّكن
الشّديد الذي إذا دعي أجاب، هب لي من لدنك زوجاً صالحاً، واجعل بيننا المودّة والرّحمة والسّكن، فأنت على كلّ شيء قدير، يا من قلت للشيء
كن فيكون، ربّنا آتنا في الدّنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النّار، وصلّ
اللهمّ على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلم. اللهم يا مسخّر القويّ للضّعيف ومسخر الجن والرّيح لنبيّنا سليمان، ومسخّر الطّير والحديد لنبيّنا داود، ومسخّر النّار لنبيّنا إبراهيم، اللهمّ سخّر لي زوجاً يخافك يا ربّ العالمين بحولك وقوّتك وعزّتك وقدرتك، أنت القادر على ذلك وحدك لا شريك لك. اللهمّ يا حنّان يا منّان يا ذا الجلال والإكرام يا بديع السماوات والأرض يا حيّ يا قيّوم.
اللهم إنّي أسألك بخوفي من أن أقع بالحرام،
وبحفظي لجوارحي، وأسألك يا ربّ بصالح
أعمالي أن ترزقني زوجاً صالحاً يعينني في
أمور ديني ودنياي فإنّك على كلّ شيء قدير،
اللهمّ اغفر ذنبي وحصن فرجي، وطهّر قلبي.
ارزقني بالزّوج الذي هو خير لي وأنا خيرٌ له في
ديننا ودنيانا ومعاشنا وعاقبة أمرنا عاجله وآجله،
إنّي أعوذ بك من بواري وتأخّر زواجي وبطئه وقعودي،
وأسألك أن ترزقني خيراً ممّا أستحقّ كزوج وممّا آمل،
وأن تقنعه وأهله بي وتقنعني وأهلي به. اللهمّ إليك أشكو ضعف قوّتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس، يا ربّ العالمين، أنت ربّ المستضعفين،
وأنت أرحم الرّاحمين، وأنت ربي، إلى من تكلني إلى
بعيد يتجهمني أم عدو ملّكته أمري؟ إن لم يكن بك غضب عليَّ فلا أبالي غير أنّ عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظّلمات،
وصَلُح عليه أمر الدّنيا و الآخرة،
أن يحلَّ عليّ غضبك، أو أن ينزل بي سخطك، لك العُتبى حتّى ترضى.